بينهم عمدة لعيون السابق.. عدة شخصيات تعزي في الوالد الشيخ ولد الحسن

عبر عمدة لعيون السابق سعدنا ولد حمادي عن بالغ الحزن والأسى بعد رحيل الوالد الشيخ ولد الحسن ولد المقاري.

وفي برقية تعزية؛ عبّر ولد حمادي عن أحر التعازي والمواساة إلى أسر أهل الحسن وأهل الطالب احمادو وأهل كنكوصة كافة، سائلاً المولى عز وجل أن يتغمّد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.

وفي ذات السياق كتب المدون محمد الشيخ ولد أسويدات:
"كنكوصه بعد الشيخ ثكلى يالها 
قد زلزلت من فقده زلزالها 
أنى لها تجد السلو وراءه
عز السلو وراءه أنى لها؟! 
رحم الله الوالد الكريم والرجل النبيل والتاجر الصادق والطبيب الرحيم والسياسي الحكيم والخل الوفي الوالد الشيخ ولد الحسن ولد أحمد المقاري برحيله تفقد كنكوصه احد رجالاتها الافذاذ واحد مؤسسيها وساستها الكبار كان أول نائب عمدة لها بل كان عمدتها الفعلي عام 1987 
خالص العزاء وأصدق عبارات المواساة  لأهلنا اهل الحسن واهل الطالب أحمادو ولعموم الدوحة العلوية الفاضلة في كنكوصه والقدية وانواكشوط عظم الله أجرنا واجرهم وإنا لله وإنا إليه راجعون".
وكتب المدون إسحاق ولد الفاروق:
"كامل العزاء والمواساة للأخوين العزيزين: إدوم غالي  و إسلمو الطالب أحمادو في وفاة  الرجل الفاضل  الشيخ ولد الحسن ولد المقري،ومن خلالهم نعزي أفراد العائلة الكريمة،

ونسأل  المولى أن يرحم  الفقيد بواسع رحمته ويلهمهم الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون
رحم الله السلف وبارك في الخلف".

وكتبت فاطمة منت الداه، مديرة الاتصالات والتسويق بالمكتب الوطني للسياحة:

"لله ما أخذ وله ما أعطى 
رمز من رموزنا و بقية سلفنا الصالح الوالد الفاضل الشيخ ولد الحسن في ذمة الله، حسبنا الله و نعم الوكيل اللهم ارحمه و اغفر له و تجاوز عنه كل العزاء لأبنائه و بناته و أحفاده و كل من تربطه به علاقة نسب أو مصاهرة و تعزية خاصة لأهالي كنكوصة و القدية.
إنا لله و إنا إليه راجعون"

 

j